Top أسباب قلة النوم عند الأطفال Secrets
Top أسباب قلة النوم عند الأطفال Secrets
Blog Article
من الجيد إنشاء علاقة إيجابية مع وقت النوم. بدلاً من توبيخ طفلك على الاستيقاظ أثناء الليل، ضعي في اعتبارك نظام المكافأة على النهوض والنوم في الوقت المفضل.
الاهتمام بالحالة النفسية والروابط الأسرية: شعور الطفل بالدعم العاطفي من قبل الوالدين وقضاء الأوقات الجيدة مع العائلة يعزز مشاعر الأمان لديه ويجنبه مشاعر القلق والتوتر، وهذا بدوره يساعد الطفل في الحصول على نوم أفضل.
استشارة الطبيب المختص: قد ترتبط قلة النوم عند الأطفال بمشاكل هرمونية أو صحية ربما لا تكون ظاهرة، ولذلك لا بد من استشارة الطبيب المختص عندما يعاني الطفل من أعراض قلة النوم لفترة طويلة دون أن تنجح خطط الأهل في تنظيم النوم.
التزام روتين هادئ ما قبل النوم: من الجيد والمفيد للطفل هو تحديد نوع النشاطات التي يقوم بها قبل النوم، فمثلاً النشاطات مثل القراءة أو الاستماع للموسيقى الهادئة قبل النوم تساعد في نوم الطفل بعمق أكبر، وعلى العكس من ذلك فإن مشاهدة الفيديو أو اللعب قبل النوم يمكن أن يسبب له الأرق وصعوبة في النوم.
التاليما الفرق بين متلازمة نونان ومتلازمة تيرنر؟ الأسباب والأعراض وطرق العلاج
من الأفضل ضبط درجة الحرارة بحيث الإمارات تكون معتدلة، مع استخدام بطانيات مريحة عند الحاجة.
أو حتى قدوم مولود جديد للعائلة، يمكن أن يشعر الطفل بعدم الاستقرار والقلق، مما يؤثر سلبًا على نومه.
كل ما تريد معرفته عن جراحة استبدال الركبة وعملية التعافي والتأهيل
تشخيص اضطرابات النوم عند الأطفال متى يكون نوم الطفل غير طبيعي؟
إذا كان طفلك لا يتذكر المشي أثناء النوم أو يعاني من الذعر الليلي، فقد يشير ذلك إلى حالة تحتاج إلى عناية طبية.
يجب ابلاغ الطبيب فوراً عند ملاحظة أي من هذه العلامات على الطفل أثناء النوم وهي:
متابعة بحساب فيسبوك تسجيل الدخول إنشاء حساب أقر بأنني قرأت وفهمت شروط الخصوصية وسياسة الإستخدام
يمكن تصنيف الأرق على أساس المدة، قصيرة أم طويلة الأجل، فقد تستمر المشكلة لعدة أيام أو أسابيع فقط، ولا تمثل أسبابها عامل خطورة، وتنتهي سريعًا، وهناك حالات قد يعاني فيها الطفل من قلة النوم ثلاث مرات في الأسبوع لمدة شهر أو أكثر، وهو ما يحدث نتيجة بعض العوامل الأخرى التي غالبًا ما تتطلب المشورة الطبية، وهذه أهم الأسباب التي تؤدي إلى قلة النوم لدى الأطفال:
فيكون الفراش والوسادة مناسبَين لعمر الطفل، وبعيد عن الضوضاء، وتوفير إضاءة خافتة وجيدة وخالية من العوامل المُشتِّتة، ومن الضروري الانتباه لدرجة حرارة الغرفة وتهويتها أيضاً، وفي حال وجود ضوضاء مستمرة يجب استخدام سدَّادات الأذن المناسبة.